أكد وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن الأخبار السارة (بشأن لقاحات كورونا) قوبلت بزيادة في الحالات خلال الموجة الثانية لتفشي الفيروس؛ ما فرض قيودًا بخصوص الاقتصاديات الكبيرة، مشيرًا إلى أن ذلك يجعل الفيروس قادرًا على إفساد خطط التعافي.
جاء ذلك، بكلمة الأمير عبدالعزيز بن سلمان خلال كلمته باجتماع الهيئة الوزارية لـ «أوبك +»، والتي جدد خلالها التأكيد على أن توافر اللقاحات وإمكانية الوصول إليها يعد «المخفف الأكثر فعالية» للوضع الحالي، وفق قناة «الشرق السعودية».
وقال الوزير: «حققنا 99.5% من المستهدفات التي وضعناها في أبريل الماضي، ومستويات تعويض فائض الإنتاج السابق في أوبك+ مرضية»، متابعًا : «علينا أن ننتبه للإنتاج الجديد الذي دخل إلى أسواق النفط، والتعافي الاقتصادي يبقى قويًا في آسيا خاصة الصين والهند».
اقرأ أيضًا:
