تامر ورامي شابان في مقتبل العمر كانا ضحية طعنات الغدر والانتقام، جريمة بشعة هزت الشارع الأردني وخلقت جدلا كبيرا حول جرائم القتل في الأردن.
وبحسب الشرطة فإن المجرم أقدم إثر خلاف سابق على طعن ثلاثة من أسرة واحدة فمات الأخوان الشابان فيما لا يزال والدهما يصارع الموت.
الشرطة ألقت القبض على المجرم بعد أن هروبه إثر تنفيذه الجريمة المروعة وسجن بتهمة القتل العمد.
وقال سامي الحموري شقيق المقتولين "تامر ورامي"، إن شقيقيه تلقوا طعنات قاتلة في أماكن متفرقة من الجسد، فيما والده تلقى ثلاث طعنات ويتلقى العلاج حاليا.
اقرأ أيضا: