نشبت أزمة بين المنتج الفني، ياسر خليل، والمطرب الشهير، حسام حبيب، زوج الفنانة شيرين عبدالوهاب، مما أدى إلى لجوئهما إلى المحكمة وأقسام الشرطة.
وهناك مشوار طويل من الأزمات بين ياسر خليل وشيرين عبدالوهاب باع منذ بداية عملهما سويًا، حيث لفتا الاثنان الأنظار إليهما في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي والبرامج الفنية.
بداية الأزمة بين ياسر خليل وشيرين عبدالوهاب
في عام 2015، امتلأت الصحافة الفنية بخبر شائعة زواج الفنانة شيرين من مدير أعمالها، وهو ما دفعها لنفي تلك الشائعة بنشرها صورة تجمعها به عبر حساباتها الرسمية المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: «ياسر هو المسؤول عن كل شغلي، وأنا بعتبره زي أخويا وأكتر».
وتلقت شيرين العديد من الانتقادات بعد نشرها صورة تجمعها بياسر خليل ولكنها كانت حميمية بعض الشيء، حيث أثارت غضب محبي الفنانة المشهورة، وتسبب في أزمة بين المنتج وزوجته؛ حيث اضطرت شيرين للاعتذار لها.
اعتزال شيرين
في عام 2016، أعلنت شيرين اعتزالها العمل الفني، حيث من ضمن أسباب اعتزالها، وقوع مشاجرة حادة بين شقيقها وياسر خليل، لكنها نفت ما حدث، وهاجمت من أطلقوا تلك الشائعة.
شيرين تتخلى عن ياسر خليل
وأعلنت شيرين عبدالوهاب في عام 2017، تخليها عن مدير أعمالها ياسر خليل، الذي رافقها لعدة سنوات؛ حيث أصدرت بيانًا صحفيًا، وجهت فيه الشكر لياسر خليل، على سنوات العمل سويًا، مؤكدة فيه أنها بصدد العمل على إنشاء مكتب لإدارة أعمالها قريبًا.
الجماهير تتهم ياسر خليل بتسريب فيديو لشيرين عبدالوهاب
واتهم العديد من الجماهير المحبة لشيرين عبدالوهاب، ياسر خليل بتسريب فيديو «البلهارسيا» الشهير التي نالت بسببه المطربة المصرية هجومًا فظيعًا.
ونفي ياسر خليل تورطه في تسريب ذلك الفيديو الذي أثار الغضب المجتمع المصري حينها، مؤكدًا أنه هناك الكثير من الناس تريد تدميره.
وأخيرًا تقدم ياسر خليل ببلاغ ضد الفنان حسام حبيب، يتهمه فيه بالشروع في قتله، وذلك لأنه أشهر السلاح الناري في وجهه.
اقرأ أيضًا: