نشر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الأحد، تغريدة باللغة العربية، تزامنًا مع الأزمة التي أثيرت بنشر رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد.
وقال ماكرون في تغريدته: «لا شيء يجعلنا نتراجع، أبدًا. نحترم كل أوجه الاختلاف بروح السلام. لا نقبل أبدًا خطاب الحقد وندافع عن النقاش العقلاني. سنقف دومًا إلى جانب كرامة الإنسان والقيم العالمية».
وكان ماكرون، قد تعهد بتشديد حملته ضد ما وصفه بـ«الإسلام الراديكالي»، إثر مقتل أستاذ التاريخ صموئيل باتي، على يد متطرف.
واحتدم النقاش في فرنسا حول طرق التعامل مع ظاهرة «التطرف الإسلامي» بعد قطع رأس المعلم قرب إحدى مدارس ضواحي باريس.
اقرأ أيضًا:
«رابطة العالم الإسلامي»: الإسلام يَنْهَى عن رد الإساءة.. ولابد من تأطير حرية التعبير
الندوة العالمية للشباب الإسلامي عن نشر الرسوم المسيئة للرسول: خرق سافر لمعتقدات الآخر
الرئاسة الفرنسية ترد بعنف على أردوغان.. وتستدعي سفيرها للتشاور