قال وزير الاستثمار خالد الفالح، إن «منطقة تبوك واعدة وتملك إرثًا تاريخيًا وحضاريًا، وتحتضن مشروع (نيوم) غير المسبوق على مستوى العالم».
وأضاف الوزير، خلال لقائه المذاع على قناة «الإخبارية»، أن «تبوك جزء مهم من السلة الغذائية للمملكة وهي منطقة خلابة على مستوى جاذبيتها السياحية حيث شواطئها والجبال وصحاريها، وبها موارد مائية نسبيًا أفضل من غيرها، مما جعلها منطقة زراعية».
من جانبه قال أمين منطقة تبوك حسام اليوسف، إن الفرص الاستثمارية في المنطقة خلال السنوات القادمة تتنوع في عدة قطاعات منها السياحة والترفيه والصناعات التكميلية والطاقة المتجددة والدعم اللوجيستي وهي نشاطات تعد الأفضل والأقوى للاستثمار خلال السنوات القادمة.