روت الكاتبة مريم عبد الرحمن أسباب توجهها لصناعة الأفلام التي تعكس واقع ثقافة المملكة.
وتابعت، لـ «العربية»، لطالما أحببت القراءة والكتابة في سن مبكرة، وميولي كانت نحو الأسلوب القصصي، فنمت لدي مخيلة تصور الحكايات.
وأكملت الكاتبة، بدأت أشب على الاحتفاظ بتلك الحكايات لتصويرها بعد أن تأثرت بقصص والدتي، التي لم أملها أبدا، وتعلمت بتجارب عديدة مررت بها، وتعرفت على صناع أفلام كثيرين.
كذلك أشارت مريم عبد الرحمن، إلى تأثرها بالكاتب الشهير ديفيد أيزاك؛ حيث اقتنعت من خلاله بالعديد من أمور الكتابة، مشيرة إلى أن فيلمها «ليلى في المكتبة»، من أهم تحدياتها.