تعتزم الولايات المتحدة الأمريكية فتح حدودها أمام كل المسافرين من كل الجنسيات حول العالم بداية من شهر نوفمبر المقبل، شريطة أن يكون المسافر حصل جرعتين لقاح فيروس كورونا.
وتمثل هذه الخطة تطورًا أوليًا؛ لكنه على قدر من الأهمية في النهج الذي اتبعته الولايات المتحدة لمكافحة جائحة كوفيد، خاصة أن واشنطن كانت قد أعلنت في 26 يوليو أنها ستُبقي على القيود المفروضة على الوافدين الأجانب، في تجاهل للضغوط الأوروبية في هذا المجال. وكانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل دعت بايدن إلى إلغاء القيود المفروضة على دخول الأوروبيين خلال زيارتها لواشنطن في منتصف يوليو، بحسب موقع «شبيجل» الألماني، ووعدها بايدن بمراجعة سريعة للوائح.