قال خبير الموارد البشرية محمد أحمد العمري، إن «بيئة العمل الجاذبة تستدعي التفريق بين السعادة الحقيقية وبين السعادة كمنتج دعائي للشركات يهمل جودة الحياة المهنية اليومية للموظف».
وأضاف «العمري»، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم» أن «الشركات التي تقوم بتجميل بيئة العمل أو تنظم فعاليات مكررة لا تعالج المشكلة؛ لأن السعادة أسلوب وليس مجرد حملة علاقات عامة».
وأكمل خبير الموارد البشرية، أنَّ «الموظف يريد بيئة عمل يريد الترقية فيها وتضمن معايير تقييم واضحة وأهدافًا محددة بناء على قيم العدل، وحال توافر ذلك لن يطلب الموظف فعاليات احتفالية».