المحليات

العرب كانوا يتنبؤون بقدوم الأعاصير بعلامات فكيف ذلك؟.. الزعاق يجيب

فريق التحرير

قال د. خالد الزعاق عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، إنه إذا تغيرت الأحوال الجوية عن السائد فهذا مؤشر على قرب تغير طارئ.

وأضاف الزعاق، في مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: السائد في الشتاء البرودة الدائمة، ويحدث دائمًا أن تأتينا أيام حارة في ثناياها، وأحيانا تصفو الأجواء وينقشع الغمام وتزداد زرقتها، وكل هذا مؤشرات على قرب تغير طارئ والعرب يقولون «الهدوء الذي يسبق العاصفة».

وتابع الزعاق «هناك أمارات وعلامات يستدل بها أهالينا رحمهم الله على قدوم الأعاصير حسابية وحسية، الحسابية وهي الفترة التي ينشط فيها بحر العرب وتتهيج مياهه، وهي على فترتين الأولى والشمس صاعدة إلى مدار السرطان، من 21 أبريل إلى 21 يونيو، وأخطرها من مايو إلى منتصف يونيو، وتسمى ضربة الشلي، والثانية والشمس نازلة إلى مدار السرطان، من 21 سبتمبر إلى 21 نوفمبر وأخطرها من 25 سبتمبر إلى 25 أكتوبر وتسمى بضربة الإحيمر.

اقرأ أيضًا:

مرر للأسفل للمزيد