تعد «شَّبّة النار» أحد الموروثات الشعبية المتأصلة في حائل بين الأجيال.
وبمجرد مرور الضيف قرب أي منزل في حائل يستقبله أهل المنزل بالشبة التي تجاوزت مجرد تقديم القهوة إلى ذكريات مترسخة وقيمة تعبر عن كرم ممتد، وفق «العربية».
ويقول أحمد العميم (أحد أهالي حائل)، إن الاجتماع على الشبة قديما كان قبل صلاة الفجر، ثم تعددت لتكون بعد صلوات الظهر والعصر والمغرب والعشاء، ولا زال الأهالي محافظين على هذا النمط الشعبي.