رأس الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وفد المملكة العربية السعودية، في افتتاح الدورة 43 لمجلس حقوق الإنسان بجنيف، اليوم الاثنين، وقال الوزير في كلمته، إن «العَرَبِية السُعُودِية تشهد الكثير مِن التَطَوُرَات الإِيجَابِيَة عَلَى أَكثَر مِن مِحوَر، وَأنجزت خُطُوَاتٍ إِصلاَحِيَةٍ رَائِدَة، محورها الإِنسَان وَالتَنمِيَة، مؤكدًا أن صُدُورَ العَدِيد مِن التَشريِعَات وَالسَيَاسَات مُؤخَرَاً؛ يمثل تَعزِيِزَاً لِلإِطَار القَانُونِي لِحِمَايَة حُقُوق الإِنسَان، وَتَطَوُرَاً نَوعِيَاً فيما يتعلق بحُقوُق المَرأَة وَتَمكِينِهَا بِشَكلٍ خَاص».