المحليات

بالفيديو.. المختطف موسى الخنيزي يفجر مفاجأة حول «خاطفة الدمام»

تتعلق بكتابه الجديد وحقائق لم تنشر..

فريق التحرير

فجر الشاب موسى الخنيزي، أحد المختطفين السابقين من قبل «خاطفة الدمام» مفاجأة حول إصداره كتابًا جديدًا الفترة المقبلة، يتناول خلاله الكثير من المعلومات والحقائق التي لم تظهر للناس عن القضية.

وقال خلال مداخلة عبر برنامج «يا هلا» على فضائية «روتانا خليجية»: «حاليًا العنوان اللي موجود للكتاب «مبدئي» وهو «دموع موسى»، والكتاب سيتضمن أشياء لا يعلمها الناس، لأن الإعلام لم يظهر إلا السطح فقط».

واستكمل: أقدم رسالة شكر لكل فرد من عائلتي، والعائلة ليست عائلة «الخنيزي» فقط وإنما العالم العربي كله، شكرًا لكم جميعًا.

ونبشت القصة غياهب الماضي، بعد أن أعلنت شرطة المنطقة الشرقية أنه تم إلقاء القبض على امرأة اختطفت طفلين قبل 20 عامًا، بعد أن تقدَّمت بطلب رسمي لاستخراج هويتين وطنيتين لمواطنين ادعت أنهما لقيطان.

وادَّعت المرأة في طلبها أن المواطنين لقيطان، عثرت عليهما، وتولت تربيتهما والاعتناء بهما دون الإبلاغ عنهما، وقد تزامن التاريخُ الذي ادعت العثور عليهما فيه، مع تسجيل بلاغين في أحد المستشفيات بمدينة الدمام، كان الأول بتاريخ 14 ربيع الآخر 1417هـ، والثاني بتاريخ 8 ربيع الآخر 1420هـ.

من جهة أخرى، قال أستاذ قانوني إن تهمة الخطف من الجرائم التي تهز كيان المجتمع، وتعتبر جريمة تعزيرية، والمجال فيه واسع لولي الأمر من حيث العقوبات؛ حيث يصل الأمر في بعض الحالات إلى «القتل تعزيرًا»، مؤكدًا أن جريمة الخطف تعد من الجرائم البشعة، ويكون فيها العقاب رادعًا.

اقرأ أيضًا:

مرر للأسفل للمزيد