حذرت عضوة مجلس هيئة حقوق الإنسان د. سارة العبدالكريم من الامتناع عن توعية الطفل بقضية التحرش.
وقالت عضوة المجلس، بمداخلة لـ«الإخبارية»، إن امتناع الوالدين عن توعية الطفل بقضية التحرش تعني تقديمه كفريسة سهلة في أيدي المتحرشين.
وأكملت: يجب التبليغ عن المتحرشين بالطفل دون تحفظ في حال كان المتحرش من الأقرباء، فلا بد من التفكير في مستقبل الضحية.
ووفق تقرير لـ«الإخبارية»، أكد مختصون أن «المعارف» يمثلون النسبة الأكبر من المتحرشين بالأطفال؛ لسهولة وصولهم إلى الطفل.
وحذر المختصون، من أنواع التحرش المنتشرة كالتحرش الإلكتروني الذي يتم به استدراج الطفل لأغراض جنسية من خلال عقد علاقة ودية معه عبر الإنترنت.