المحليات

وظائف تربوية وإدارية شاغرة في «تطوير التعليم»

متاحة للرجال والنساء

فريق التحرير

أعلنت شركة تطوير التعليم القابضة (شركة حكومية) عن توافر وظائف شاغرة للرجال والنساء في المجالات الإدارية والتقنية والتربوية. 

مسميات متعددة

وتحمل مسميات الوظائف المتاحة «أخصائي تكنولوجيا، سكرتير، أخصائي قانوني، أخصائي مشتريات وعقود، أخصائي موارد  بشرية، أخصائي استراتيجي، مستشار قانوني، محلّل مالي، مدير مشروع، أخصائي تثقيف صحي، أخصائي علاج وظيفي».

كما تحمل مسميات الوظائف المتاحة، «وكيل مدرسة،  مساعد معلم، فني تقنية معلومات، منسق علاقات عامة، مستشار تمريض،  منسق تقنية معلومات، أخصائي نطق وتخاطب».

استيفاء المستندات

ويشترط للتقديم على الوظائف المتاحة، الحصول على مؤهل مناسب وخبرة مناسبة توافق الوظائف التعليمية، مع استيفاء الأوراق والمستندات الخاصة بالوظيفة على أن يسلم الحاصلون على شهادة من خارج المملكة شهادة معادلة من وزارة التعليم، فضلًا عن القدرة على أداء مهام الوظيفة.

 ويكون التقديم على جميع الوظائف من خلال الرابط (اضغط هنا)

حسن السيرة والأخلاق

وتشمل الشروط العامة للتعيين في الوظائف أن يكون الموظف لائقًا صحيًّا للوظيفة التي يتقدم عليها وفقًا لمهامها المحددة، وأن يكون متمتعًا بحسن السيرة والأخلاق وحاصلًا على المؤهلات المطلوبة للوظيفة، ويجوز لمجلس الوزراء الإعفاء من هذا الشرط، كما يُشترط في الموظف الذي يتم تعيينه، أن يكون غير محكوم عليه بحدّ شرعي أو بالقصاص، وألا يكون محكومًا عليه بعقوبة السجن لمدة تزيد على سنة أو بالإدانة والعقوبة في أي من جرائم: «الرشوة والتزوير والاختلاس وتهريب المخدرات أو المسكرات، أو ترويجها أو المتاجرة فيها»، وذلك في إطار سياسة التوظيف بالمملكة، والتي تستهدف أن تشمل فرص العمل المتاحة جميع السعوديين والسعوديات في القطاعين العامّ والخاصّ.

رؤية المملكة

يشار إلى أن «تطوير التعليم»،  ﺷﺮﻛﺔ حكومية ﻣﻤﻠﻮﻛﺔ ﻟﺼﻨﺪوق اﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات اﻟﻌﺎﻣﺔ، وتأسست بالمرسوم الملكي رقم م/75 بتاريخ 4 نوفمبر 2008م، وتعمل على تفعيل الدور الاستراتيجي لمجموعة شركات تطوير لمساندة قطاع التعليم  بتنفيذ برامج تطوير التعليم وتنمية الاقتصاد المعرفي، اتساقًا مع أهداف الوزارة ومع الاستراتيجية الوطنية للتحول إلى مجتمع معرفي حسب رؤية المملكة 2030 ، وتكوين خبرات وطنية بمواصفات عالمية، تفيد منها جميع الوزارات والمؤسسات الحكومية، لتحقيق تنمية تعليمية مشاركة مما يكون له الأثر في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، وتستلهم من المجتمع احتياجاته في قطاع التعليم، وتترجم الرؤية إلى واقع محسوس ومؤثر.

مرر للأسفل للمزيد