كشف المؤرخ محمد القشعمي عن بداية دخول الميكروفون في الرياض وردة فعل الناس آنذاك.
وقال القشعمي، خلال لقاء له على قناة السعودية: في عام 1973 مع وفاة الملك عبدالعزيز تم إحضار أول ميكروفون وتركيبه في الرياض.
وأضاف: عند تجربة صوت الميكروفون صعد الناس إلى الأسطح ليروا هذا الشيء الذي وصفوه بالمنكر.
وردًا على سؤال المذيع حول وجود إذاعات أو راديو عندما رفض الناس مكبرات الصوت قال: حرام.. كل شيء حرام.