المحليات

النشرة المسائية.. ولي العهد يطمئن على صحة «بولسونارو».. وإيقاف منع السفر والحبس للعسكريين بنظام التنفيذ

المالكي: ميليشيات الحوثي تتعمد استهداف خطوط الملاحة والمدنيين

فريق التحرير

ترصد «عاجل» في النشرة المسائية لأخبار السعودية ليوم  الخميس 9 يوليو 2020، أبرز الأخبار في المملكة، ومنها: ولي العهد يطمئن على صحة الرئيس البرازيلي، «أم القرى»: استثناء العسكريين المشاركين في الحرب من المنع من السفر والحبس بنظام التنفيذ، المالكي: ميليشيات الحوثي تتعمد استهداف خطوط الملاحة والمدنيين، وغيرها من الأخبار التي نستعرضها في السطور التالية:

أجرى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اتصالًا هاتفيًّا، اليوم الخميس، بالرئيس جايير ميسياس بولسونارو، رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، واطمأن ولي العهد، خلال الاتصال، على صحة الرئيس البرازيلي، متمنيًّا له دوام الصحة والعافية، فيما عبّر الرئيس البرازيلي عن شكره لولي العهد على مشاعره النبيلة.

أكدت الجريدة الرسمية «أم القرى» استثناء العسكريين المشاركين فعليًّا في الحرب أو العمليات الحربية من إجرائي (المنع من السفر، والحبس) الواردين في المادة (السادسة والأربعين) من نظام التنفيذ، وقالت الجريدة، عبر حسابها الرسمي على تويتر، اليوم الخميس، إنها ستنشر التفاصيل في عددها الصادر غدًا الذي يحمل رقم 4839.

قال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف: «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي، إن ميليشيات الحوثي الإرهابية تتعمد استهداف خطوط الملاحة والمدنيين، مؤكدًا أن على المجتمع الدولي أن يضع المسؤولية على نظام إيران.

وأضاف العقيد المالكي، في تصريحات لـ«العربية»: «الزوارق الحوثية المفخخة التي تمرتها قوات التحالف أمس كانت تتحكم بها الميليشيات عن بُعد وكانت تستهدف خطوط الملاحة»، مشيرًا إلى أن «ميليشيات الحوثي تستخدم ميناء الحديدة لتنفيذ عمليات إرهابية».

ترأس وزير التعليم نائب رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم الدكتورحمد بن محمد آل الشيخ وفد المملكة المشارك في الدورة العادية 25 للمؤتمر العام للإلكسو الافتراضي وألقى كلمة المملكة بهذه المناسبة، قال فيها: «يشرفني أن أنقل لكم تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد، وتطلعهما أن يسهم هذا الاجتماع في دفع مسيرة التعليم والتنمية في أوطاننا، واستدامة النمو والاستقرار في مجتمعاتنا».

وأضاف: «نعيش هذه الأيام واقعًا مختلفًا؛ بسبب جائحة فيروس كوفيد 19 التي أعادت ترتيب أولويات دول العالم وبناء توجهات جديدة وفق رؤية متجددة، بواقع مختلف تطمح إلى تسريع إيجاد حلول بديلة لكثير من النظم التقليدية، والانطلاق المباشر نحو آفاق أوسع من خيارات تقنية في التعليم والعمل عن بُعد، وبمرونة أعلى وأنماط متعددة متزامنة لاستمرار تدفق العملية التعليمية دون توقف».

أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، أن المؤشرات الصناعية لشهر يونيو الماضي تبشر بالخير، وتعكس الأثر الإيجابي للمبادرات والحوافز الحكومية في التعاطي مع تحديات جائحة فيروس كورونا المستجد.

وقال «الخريف»، عبر حسابه الرسمي بـ«تويتر» اليوم الخميس: «بحمد الله، نتائج القطاع الصناعي في يونيو تبشر بالخير وتعكس الأثر الإيجابي للمبادرات والحوافز الحكومية في التعاطي مع تحديات الجائحة.. نتج عن ذلك ٢٥١٦ وظيفة للسعوديين، واستثمارات بقيمة ٢.٢ مليار من خلال ١١٨ ترخيصًا جديدًا.. أرجو أن تكون بداية التعافي بإذن الله».

أعلنت الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية فتح باب القبول والتسجيل لخريجي هذا العام 1441هـ من حملة الثانوية العامة للالتحاق بالدورة رقم 64 بكالوريوس العلوم في الدراسات الأمنية بكلية الملك فهد الأمنية للعمل في أحد القطاعات الأمنية بعد التخرج.

وأوضحت الإدارة العامة للقبول المركزي أنه سيتم فتح باب التسجيل للمتقدمين بإدخال طلب الالتحاق الأولي من خلال بوابة التوظيف بوزارة الداخلية اعتبارًا من يوم السبت 20/11/1441هـ الموافق 11 يوليو، الساعة 8 صباحًا، وسيقفل باب التسجيل يوم الجمعة الموافق 26/11/1441هـ الساعة 10 صباحًا، الموافق 17 يوليو على الرابط www.jobs.sa

دشن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير المشرف العام على غرفة إدارة أزمة كورونا، 120 سرير عناية مركزة جديد في مستشفى عسير المركزي، استعدادًا للتعامل مع أي ارتفاع قد يطرأ في أعداد الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا.

حدَّدت وزارة التعليم شهر يوليو الجاري موعدًا لتَسلُّم 21 مشروعًا مدرسيًّا للبنين والبنات، بقدرة استيعابية تجاوزت 13260 طالبًا وطالبة، وبتكلفة تجاوزت 209.7 مليون ريال.

وأوضحت الوزارة، في بيان على موقعها الإلكتروني، اليوم الخميس، أن هذه المشاريع جاءت في مناطق الرياض، ومكة المكرمة، والمنطقة الشرقية، والمدينة المنورة، وعسير، وتبوك، وجازان، ونجران.

اقرأ أيضا:

مرر للأسفل للمزيد