قال وزير التعليم، الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، إن جميع التقارير العالمية التي تتعلق بالتعليم دائمًا ما تستشهد بالتجربة السعودية، مؤكدًا النظر للمستقبل في كيفية توسيع برامج الشراكات والتعاون وجذب استثمار قطاع التعليم من المملكة المتحدة إلى المملكة.
وأضاف وزير التعليم في مقابلة مع قناة الإخبارية، الإثنين، على هامش المنتدى الدولي للتعليم 2022، الذي يُعقد في مدينة لندن، أن المملكة بدعم من مولاي خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، تقدم نموذجًا للتعامل مع التعليم في وقت الأزمات.
وتابع: الحمد لله جميع التقارير الدولية المتعلقة بالتعليم دائمًا ما تستشهد بتجربة المملكة، ومن هنا جاءت دعوة المملكة للمشاركة كإحدى دول مجموعة العشرين، باعتبارها دولة رائدة في التعليم في أوقات الأزمات، بجانب تبادل الخبرات الدولية واستحضار الجوانب الإيجابية حتى في أوقات الأزمات للاستفادة منها في التطوير.
وأكد وزير التعليم العمل على استعراض تجربة المملكة في المنتدى خلال الفترة الماضية، بالإضافة إلى مخططاتها للمرحلة المقبلة، ومراجعة البرامج المشتركة بين المملكة السعودية والمملكة المتحدة مثل البرامج البحثية المشتركة، بالإضافة إلى تعزيز التعاون وجذب استثمار قطاع التعليم من المملكة المتحدة إلى المملكة السعودية.
وأكد وزير التعليم العمل على استعراض تجربة المملكة في المنتدى خلال الفترة الماضية، بالإضافة إلى مخططاتها للمرحلة المقبلة، ومراجعة البرامج المشتركة بين المملكة السعودية والمملكة المتحدة مثل البرامج البحثية المشتركة، بالإضافة إلى تعزيز التعاون وجذب استثمار قطاع التعليم من المملكة المتحدة إلى المملكة السعودية.