المحليات

قصة 50 عامًا مع البحر.. العم إبراهيم يروي تجربته مع شواطئ عسير

فريق التحرير

بسمته المكافح وسحنته الوقورة، تصدر «العم إبراهيم»، حب مرتادي شاطئ القحمة في منطقة عسير، بعد 5 عقود من عمره قضاها في البحر.

يروي «العم إبراهيم» لقناة الإخبارية قصته مع بحر عشقه وشاطئ تحول إلى أحد رموزه، قائلًا: بدأت حياتي مع البحر وأنا في عمر 18 عامًا بعد ان تركت الدراسة على خلفية صفع معلمي لي.

واشتهر إبراهيم بروحه الشابة المرحة، وقد كسب حي مرتادي الشاطئ وبدأ يحفظ الأغاني التراثية ويتغنى بها، لتكون أنيسه في رحلات البحر.

وتعد واجهة عسير البحرية على ساحل البحر الأحمر، واحدة من المواقع المتفردة في المملكة والتي تشهد إقبالًا كبيرًا من الباحثين عن الهدوء والدفء خلال فصل الشتاء.

ووفق إحصاءات أمانة منطقة عسير بشأن معدل الزيارات خلال الإجازات والعطلات الرسمية للواجهة يزيد على 50 ألف زائر.

وتعمل الأمانة ممثلة في بلدية الساحل على تهيئة مرافق الواجهة التي تتربع على مساحة إجمالية تقدر بـ(مليون ومئة وعشرين ألف متر مربع)، وصيانتها بانتظام بتطوير الجلسات الشاطئية، والخدمات والمرافق الجمالية والترفيهية.

اقرأ أيضا

مرر للأسفل للمزيد