المحليات

5 استراتيجيات لـ«الطيران المدني» حتى 2030.. ما هي؟

فريق التحرير

أكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، الأستاذ عبدالعزيز الدعيلج، على عدد من الاستراتيجيات التي ستنفذها الهيئة بحلول عام 2030، إضافةً إلى تسليطه الضوء على جهود التدريب والتأهيل خلال الفترة الماضية.

جاء ما سبق، خلال كلمة رئيس الهيئة العامة للطيران المدني في معرض التوظيف الافتراضي الأول.

وحدد «الدعيلج» الاستراتيجيات التي ستنجزها الهيئة بحلول 2030، وجاءت كالآتي:

. أن يكون قطاع الطيران المدني هو الأول في الشرق الأوسط.

. زيادة مساهة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي بما يعادل أكثر من 280 مليار ريال.

. وصول عدد المسافرين إلى 330 مليون مسافر سنويًا.

. تحقيق المرتبة الخامسة عالميًا للربط الجوي للمسافرين، و250 وجهة عالمية.

. المرتبة الأولى في الشحن الجوي إقليميًا، ومضاعفة الطاقة الاستيعابية إلى 4.5 ملايين طن.

كما كشف «الدعيلج» عن سعي الهيئة لتوطين 3 أمور، وهي:

. الوصول إلى 1.1 مليون من إجمالي الوظائف المباشرة وغير المباشرة في القطاع بحلول 2030.

. تأهيل وتصنيف 29 مهنة متخصصة في مجال القطاع النقل الجوي.

. إطلاق مبادرة 10 آلاف وظيفة للتوطين، وتوطين 50% منها في مهن تشغيل وسلامة المطارات، والإطفاء والإنقاذ، وأمن الطيران، وخدمات تشغيل الطيران.

كذلك سلط «الدعيلج» الضوء على جهود التأهيل والتدريب في الفترة الماضية، وجاءت كالآتي:

. ضخ الأكاديمية السعودية للطيران المدني 3200 خريج من مختلف برامج الدبلومات لمختلف مطارات المملكة.

. خصصت الأكاديمية أكثر من 38 ألف مقعد تدريبي لمختلف العاملين في منظومة الطيران المدني خلال السنوات الخمس الماضية.

اقرأ أيضًا:

مرر للأسفل للمزيد