أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، على ثقة المملكة العربية السعودية في أن المجتمع الدولي سيعمل بجدية لمعالجة القصور في الاتفاق النووي وحالة عدم الاستقرار في المنطقة بسبب أنشطة طهران.
وأشار وزير الخارجية، في تصريحات صحفية، إلى أن المملكة تلقت تأكيدات بأن أي اتفاق نووي جديد سيكون ملزمًا أكثر لإيران، موضحًا أن مسألة التزام طهران سيكون في ما يتعلق بقدراتها الصاروخية ودعمها للجماعات المسلحة في المنطقة، وفق «العربية».
وقال الأمير فيصل بن فرحان، إن السعودية لديها استعداد للحوار إذا غيرت إيران من سلوكها.