تشهد محافظة جدة حراكًا تطويريًا لإزالة الأحياء العشوائية التي تجاوزت ٣٠ حيًّا بعد أن كانت بؤرة للجريمة.
وصاحب قرارات التطوير حملات مضادة على مواقع التواصل الاجتماعي ينشأ غالبيتها من الخارج وهو الأمر الذي تصدي له عدد كبير من الناشطين السعوديين.
ونشطت الحملات الأمنية للقبض على المقيمين المخالفين وترحيلهم إلى بلادهم بعد أن كانت الأحياء العشوائية موقعًا مناسبًا للاختباء عن أعين القوانين.
وأثبتت عملية المراجعة للخرائط والصكوك المقدمة للمواطنين اتضح وجود تعديات بشكل كبير على الشوارع.