جهاز قياس مستوى السكر في الدم
يعد مرض السكري من أشهر الأمراض التي تصيب الآلاف سنويات حول العالم، إذ يعاني 96 مليون شخص سنويًا من مقدمات السكري في الولايات المتحدة.
وهناك نوعان من مرض السكري: النوع الأول، يُعرف بمرض السكري الذي يظهر عند الأحداث أو السكري المعتمد على الأنسولين، والنوع الثاني، الذي يرتبط إلى حد كبير بنمط الحياة ويتطور بمرور الوقت.
وللتغلب على الآثار السلبية التي تتكرها الإصابة بمرض السكري، وقع موقع «Eat This Not That» قائمة بعدة طرق للسيطرة على المرض:
ممارسة التمارين ورفع الأوزان. هناك أدلة متزايدة على أن ممارسة التمارين ورفع الأوزان فعالة للغاية في الوقاية من مرض السكري من النوع 2. وأظهرت ورقة بحثية أن رفع الأوزان يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 بمقدار الثلث.
السيطرة على الإجهاد والتوتر. أثبتت الأبحاث أن مستويات التوتر تؤثر على نسبة السكر في الدم وترفع احتمالات الإصابة بمرض السكري. كما أن الإجهاد يزيد من صعوبة السيطرة على مرض السكري الخاص بك لأنه قد يربك الروتين اليومي ويؤدي إلى تآكل وتمزق في الجسم. كما أن الهرمونات الناتجة عن الإجهاد ترفع ضغط الدم وضربات القلب، ويمكن أن تؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم.
حمية البحر الأبيض المتوسط. اتباع حمية البحر المتوسط يساعج في إدارة مرض السكري وتقليل خطر الإصابة بالسمنة بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو الثقافة
التوقف عن التدخين. تؤكد بيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منه أن المدخنين لديهم مخاطر أعلى بنسبة 30 % إلى 40% للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني مقارنة بغير المدخنين.
تخفيض الوزن. هناك أدلة متزايدة على أن فقدان الوزن له تأثير كبير على مرض السكري من النوع الثاني، بحيث يجب أن يكون فقدان الوزن هو الهدف الأول لمن تم تشخيصهم حديثًا والذين يعانون من زيادة الوزن.