أوضح الطبيب النفسي د أسامة الجامع الافتراضات الخاطئة التي يتصورها الشخص الذي لديه رهاب اجتماعي.
وأضاف الجامع في بودكاست مشاعر، المذاع عبر العربية، أن ذلك الرهاب يشمل "مخاوف الآداء" حيث يلزم الشخص نفسه بمستوى الكمال في أدائه، ويلي ذلك "مخاوف العواقب" حيث يركز الشخص فيما سيقوله الناس عنه.
وواصل الطبيب النفسي، أن الرهاب الاجتماعي يشمل كذلك "مخاوف اللاانتماء" بحيث يشعر الإنسان بأنه لم يندمج في مجموعة كان يفترض فيها أنهم بالضرورة يجب أن يكونوا على علاقة ببعضهم البعض.