كشفت دراسة علمية أن الاستجابة المناعية للجسم والجهاز الليمفاوي ضرورية في الطريقة التي يقوم بها القلب بإصلاح نفسه بعد النوبات التي تسبب تلف عضلة القلب.
واعتمدت الدراسة على اكتشاف الدور الذي تلعبه البلاعم «وهي خلايا متخصصة يمكنها تدمير البكتيريا أو بدء استجابات مفيدة للالتهابات»، وفقا لـ «العربية»، نقلا عن مجلة «جورنال أوف كلينيكال إنفيستغيشن».
من جانبه أكد عالم الأمراض إدوارد ثورب، من جامعة نورث وسترن، التوصل إلى أن البلاعم أو الخلايا المناعية التي تندفع إلى القلب بعد نوبة قلبية تأكل الأنسجة التالفة أو الميتة وتحفز أيضًا عامل النمو البطاني الوعائي.