رياضة

«الرقابة على المنشطات» تعلن قائمة العناصر والطرق المحظورة رياضيًّا بالسعودية في 2020

تم اعتمادها من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات..

فريق التحرير

أعلنت اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات، اليوم الأربعاء، صدور قائمة العناصر والطرق المحظورة رياضيًّا التي سيبدأ العمل بها ابتداءً من مطلع يناير حتى 31 ديسمبر 2020 والمعتمدة من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات.

وقالت اللجنة، في بيان لها، إنها أصدرت كتابًا للقائمة باللغتين العربية والإنجليزية وزعته على أكثر من 263 جهة رياضية شملت كل الأندية والاتحادات الرياضية السعودية تماشيًّا مع التوجهات الوطنية والدولية.

وأكد المدير التنفيذي للجنة السعودية للرقابة على المنشطات عبدالعزيز المسعد أن القائمة تصدر باللغتين الإنجليزية والفرنسية عن الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات وتحدثها سنويًّا، لافتًا إلى أن اللجنة ترجمتها للمرة السابعة للغة العربية؛ لأنها جزء من برنامج اللجنة التوعوي.

والوكالة العالمية لمكافحة المنشطات هي منظمة دولية لتنسيق وتعزيز ومراقبة تداول المنشطات في الرياضة بكل أشكالها.

الالتزام بتطبيق قائمة العناصر والطرق المحظورة

وأوضحت اللجنة في قائمة العناصر والطرق المحظورة أنه يتوجب على اللاعبين وجميع الأطقم المساعدة لهم الرجوع لهذه القائمة قبل استخدام أو صرف أي عقار طبي للاعبين.

وتطبق قائمة العناصر والطرق المحظورة على اللجنة الأوليمبية العربية السعودية واللجنة السعودية للرقابة على المنشطات والهيئات والاتحادات الرياضية السعودية، وجميع المشاركين في الأنشطة والبرامج التي تشرف عليها الاتحادات الرياضية السعودية.

وحددت قائمة العناصر المحظورة أسماء المواد والطرق المحظورة من خلال المسميات العلمية والكيميائية للمركبات الدوائية التي تختلف عن الأسماء التجارية والمستحضرات الطبية الموجودة في الصيدليات.

ما المواد التي تشملها قائمة العناصر والطرق المحظورة؟

ومن العناصر المحظورة ووفقًا للقائمة المواد البنائية التي تشمل الستيرويدات الأندروجينية البنائية، والكلينيوتيرول، مستقبل الأندروجين الانتقائية، وهرمونات الببتايد وعوامل النمو والمواد ذات الصلة والعوامل المشابهة لها، والهرمونات البيبتيدية، ونواهض البيتا 2.

وكذلك الهرمونات والمنظمات الاستقلابية، مدرات البول والمواد الخافية للمواد المنشطة، أما الطرق المحظورة فهي التلاعب بالدم ومكوناته والتلاعب الكيميائي والفيزيائي والتنشيط الجيني، والخلوي.

مرر للأسفل للمزيد