رياضة

النصر يدخل اختبار الفيصلي بـ«مهاجم وهمي».. وشاموسكا يغلق المنافذ

في اختبار بعد فك ارتباط مع فيتوريا

فريق التحرير

كشف الكرواتي آلين هورفات، المدير الفني المؤقت لفريق النصر، عن تشكيل العالمي في المباراة المرتقبة أمام مضيفه الفيصلي، مساء اليوم الخميس، على ملعب مدينة المجمعة الرياضية، لحساب الجولة الـ11 من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.

وأعلن هورفات، وفقًا لحساب النادي الرسمي على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، على تشكيل مكون من براد جونز في حراسة المرمى، وأمامه الرباعي سلطان الغنام، وعبدالله العمري، ومايكون بيريرا، وعبدالرحمن العبيد، وثنائي الارتكاز؛ بيتروس، وعلي الحسن، وثالوث العمليات سامي النجعي، ونور الدين أمرابط، وجوانزلو مارتينيز، خلف مهاجم وهمي خالد الغنام.

ويمتلك الكرواتي العديد من الأوراق على مقاعد الاحتياط، بتواجد الحارس وليد عبدالله، ومختار علي، وفراس البريكان، وعبدالله الخيبري، وعبدالعزيز العلاوي، وعبدالله مادو، وأسامة الخلف، ورائد الغامدري، وعبدالعزيز الدوسري.

ويبحث المدير الفني المؤقت لأصفر الرياض، عن العودة إلى الديار بنقاط المباراة كاملةً في أول اختبارٍ على رأس الجهاز الفني عقب رحيل البرتغالي روي فيتوريا؛ لسوء النتائج في الموسم؛ من أجل استعادة الثقة المفقودة.

ويدرك هوفارت أن المهمة لن تكون سهلةً على الإطلاق أمام عنابي سدير صاحب المركز التاسع، الذي يرغب في ضبط بوصلة الانتصارات هو الآخر بعد خسارة آخر جولتين، ليتجمَّد رصيده عند الرقم 13.

وفي المعسكر العنابي، اعتمد المدرب بريكليس شاموسكا، على تشكيل مكون من؛ الحارس مصطفى ملائكة، خلف خماسي الدفاع رفاييل سيلفا، وإيجور روسي، ووليد الأحمد، وعبدالله الحسن، ومحمد قاسم، وثالوث ارتكاز، عبدالعزيز الشارد، وهشام فايق، ورومايان أمالفينتو، وثنائي الهجوم محمد الصيعري، وجوليو تافاريس.

واحتفظ  شاموسكا على مقاعد البدلاء بالعديد من الأوراق الرابحة، بوجود أحمد الكسار، وجليرمي، وإسماعيل عمر، وخالد كعبي، وحسين قاسم، وأحمد العنزي، وألكسندر ميركل، وأحمد أشرف، ومحمد النخيلان.

ويقف الفيصلي جيدًا على مدى صعوبة موقف ضيفه الأصفر؛ لكنه يخشى في الوقت نفسه من انتفاضة صفراء قد تعصف وتعقّد موقفه، لذلك سيكون على الفيصلي التعامل بحذر مع المباراة وعدم ترك المجال لنجوم النصر لكي يفرضوا سيطرتهم على اللقاء؛ لأنهم قادرون على هز شباك أي فريق.

اقرأ أيضًا:

مرر للأسفل للمزيد