قال الدكتورة نهى جستنيه، استشارية العلاج الإشعاعي للأورام، إن «تغير العلاج إلى الحد الأدنى الفعال من خطوات تطوير علاج سرطان الثدي لتقليل الآثار الجانبية».
وأضافت خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية»، أن «هناك تطورات كبيرة في الفحص المبكر لأورام الثدي وتشخيصه، كما أن هناك تطورات في طرق تصوير الثدي ومنها الماموغرام واستخدام الذكاء الاصطناعي والرنين المغناطيسي مما ساعد على تحديد بؤر الورم في الثدي».