قال المركز الوطني للأرصاد إن أنظمة الإنذار المبكر الخاصة بالطقس أصبحت مسارًا رئيسًا لتعزيز التعاون العالمي للحدّ من أخطار التغيّر المناخي.
ويهدف اليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث، إلى توعية الأفراد وتعزيز ثقافة عالمية بكيفية اتخاذ إجراءات للحد من خطر التعرّض للكوارث.
بحسب المركز الوطني للأرصاد، فإن هناك 95 دولة فقط لديها أنظمة إنذار مبكر بأخطار متعددة، بينما توجد 33% معدل الزيادة في عدد البلدان التي تقوم حاليًّا بوضع استراتيجيات للحدّ من مخاطر الكوارث.
وأشار إلى أنه تم وقوع 350 إلى 500 كارثة متوسطة إلى كبيرة الحجم في عام 2021.
ولفت المركز الوطني للأرصاد إلى أهمية أنظمة الإنذار المبكر
التي تتمثل فيما يلي:
1- وسيلة دفاع حاسمة ضد الكوارث مثل الفيضانات والجفاف والانفجارات البركانية.
2- تؤدي إلى تفعيل دور المجتمع المحلي في الحد من مخاطر الكوارث.
3- تعزز من جسور التعاون والشراكات الإقليمية والدولية في مجال مكافحة أخطار الكوارث.
ظواهر الطقس المتطرفة:
1- الأمطار الغزيرة.
2- الجفاف.
3- موجات الحر.
4- الأعاصير.
5- البراكين.