أوضّح تجمع الرياض الصحي الأول الفرق بين الإصابة بالنوع الأول والثاني من مرض السكري والذي تحدث فيه مقاومة الجسم لتأثير الأنسولين.
النوع الأول من السكري
وقال تجمع الرياض الصحي الأول في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع تويتر أن النوع الأول من السكري هو نقص إفراز الأنسولين أو عدم إفرازه نهائياً بسبب تلف في خلايا بيتا في البنكرياس مما يجعل المريض بحاجة للحصول على انسولين من مصدر خارجي مدى الحياة.
النوع الثاني من السكري
هو مقاومة الجسم لتأثير الأنسولين، أو أن خلايا بيتا لا تنتج ما يكفي منه.
- خشونة الجلد وزيادة سماكته خاصة في الذراعين.
- بقع داكنة في الجزء الخلفي من الرقبة أو تحت الإبطين أو ثنايا الجلد.
- التهابات جلدية وتقرحات متكررة.
- حكة وجفاف الجلد.
- العطش الشديد والجوع الشديد.
وقد يتسبب إهمال مرض السكري في حدوث الاعتلال العصبي والذي يحدث غالبًا مع مرور فترة طويلة من الإصابة بالسكري، كما يتسبب ارتفاع مستويات السكر في الدم في تعرض الألياف العصبية في أنحاء الجسم للضرر؛ ما يؤثر في قدرة الأعصاب على نقل الإشارات العصبية، وهناك علامات تدل على تطور مرض السكري، ومنها:
- التبول المفرط.
- حكة في الجلد.
- الظهور المنتظم لآفات الجلد الالتهابية المستعصية.
- الصداع المنتظم خاصة عند الشعور بالجوع.
- التعب المفرط.
- ضعف العضلات.
- زيادة حادة في الشهية مع فقدان الوزن.
- الشعور المتكرر بالعطش.
1- الانتظام باستخدام الأدوية حسب وصف الطبيب.
2- المتابعة الدورية مع الطبيب.
3- الحرص على قياس معدل السكر.
4- الالتزام بنظام غذائي صحي متكامل.
5- ممارسة الرياضة 30 دقيقة باليوم.
6- أخذ الاحتياج اليومي من السوائل.