أكدت المستشارة التربوية، سارة العبدالكريم، أن منصات التواصل الاجتماعي خصوصًا يوتيوب هي قنبلة موقوتة تسلم للطفل، بما تحتويه من إعلانات لمواد إباحية.
وأضافت المستشارة التربوية في مداخلة هاتفية مع برنامج «اليوم» على قناة «الإخبارية» أن هناك خصائص قد تمنع عرض بعض الفيديوهات؛ لكن المشكلة تكمن في الإعلانات التلقائية التي قد تحتوي مواد لا يجب على الطفل مشاهدتها.
وأوضحت أن رقابة الوالدين هي الأهم في حماية الطفل من تلك المواد حتى لو كانوا يستخدمون تطبيقات أو متصفحات متخصصة للأطفال، مطالبة الآباء باختيار البرامج والمواد التي يشاهدها الأطفال وأن اليوتيوب ليس شرطا من شروط الحياة اليوم ويمكن منع الأطفال من التعامل معه..
اقرأ أيضا: