منطقة الجوف وزراعة وتصدير الزيتون.. حكاية بدأت في ثمانينات القرن الماضي

منطقة الجوف وزراعة وتصدير الزيتون.. حكاية بدأت في ثمانينات القرن الماضي

بدأت زراعة الزيتون في منطقة الجوف في المملكة، ثمانينات القرن الماضي، عندما استخدمها بعض المزارعين كمصدات طبيعية تحمي محاصيل الفواكه.

وبحسب تقرير قناة السعودية، فإن شجرة الزيتون ازهلت المزارعين بتكيفها، وكثافة إنتاجها، وتطور زراعتها، حتى أصبح في الجوف أكبر مزرعة زيتون في العالم، ودخلت موسوعة جينيس.

اقرأ أيضاً
بعد توقف عامين.. وكيل «شؤون الحرمين»: أكثر من 2000 متقدم للاعتكاف
منطقة الجوف وزراعة وتصدير الزيتون.. حكاية بدأت في ثمانينات القرن الماضي

وتعتبر مزرعة شركة الجوف للتنمية الزراعية، الأكبر عالميًا من حيث زراعة الزيتون؛ حيث تضم ٥ ملايين شجرة زيتون.

وأوضح أن زراعة الزيتون رحلة ليست بالقصيرة؛ حيث تستغرق من ٤ إلى ٥ سنوات، تبدأ بتعقيل الشجر، ثم احتضانها في شتلات خاصة لمدة ٩ أشهر، وبعدها تصبح شجرة، تستمر متابعتها لمدة من ٣ إلى ٤ سنوات، ثم يتبعها عمليات التسميد.

وتابع أنه بعد ٤ سنوات يتم حصد المحصول، لتحويله إلى زيت زيتون، يعصر على البارد.

قد يعجبك أيضاً

No stories found.
logo
صحيفة عاجل
ajel.sa