سوق الأسهم
سوق الأسهم

سوق الأسهم.. انخفاض مؤشر البورصة الرئيسي اليوم

شهد المؤشر الرئيسي للأسهم السعودية انخفاضًا ملحوظًا، اليوم الثلاثاء، ليغلق عند تداولات بلغت قيمتها 9.9 مليارات دولار.

الأسهم السعودية اليوم

أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية اليوم منخفضًا 225.02 نقطة ليقفل عند مستوى 12689.87 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 9.9 مليارات ريال.

اقرأ أيضاً
بعد انخفاض الأسهم.. إيلون ماسك يلمح لإعادة التفاوض بصفقة «تويتر»
سوق الأسهم
اقرأ أيضاً
بالأسماء.. قائمة الشركات المتصدرة بمؤشر الأسهم السعودية
سوق الأسهم

مؤشرات الأسهم اليوم

وبلغ عدد الأسهم المتداولة أكثر من 204 ملايين سهم تقاسمتها أكثر من 451 ألف صفقة سجلت فيها أسهم 118 شركة ارتفاعًا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 81 شركة على تراجع.

وكانت أسهم شركات عناية، صدر، المتحدة للتأمين، الصادرات، والوطنية للتعليم الأكثر ارتفاعًا في بورصة السعودية، أما أسهم شركات طباعة وتغليف، البلاد, الرياض، التعاونية، وبحر العرب فكانت الأكثر انخفاضًا في التعاملات، حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 10% و 4.86%.

مؤشر البورصة

فيما كانت أسهم شركات الإنماء, أرامكو السعودية، الراجحي, الجزيرة, ودار الأركان هي الأكثر نشاطا بالكمية, كما كانت أسهم شركات الراجحي, أرامكو السعودية, الإنماء, سابك للمغذيات الزراعية، والأهلي هي الأكثر نشاطا في القيمة، بمؤشر البورصة.

كما أغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية ( نمو ) اليوم مرتفعًا 146.60 نقطة ليقفل عند مستوى 22687.47 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 23 مليون ريال, وبلغ عدد الأسهم المتداولة أكثر من 384 ألف سهم تقاسمتها 1410 صفقة.

الميزانية السعودية

أكد اتحاد الغرف التجارية السعودية، متانة وقوة الاقتصاد السعودي وقدرته على تحمل الصدمات والتعامل مع الأزمات العالمية، وتحديات سلاسل الإمداد، والتكيف الإيجابي مع مستجدات السياسة الاقتصادية العالمية، ومضاعفات أزمات الطاقة العالمية.

ودلل "اتحاد الغرف"، على قوة الاقتصاد إشارةً إلى تحقيق الميزانية السعودية للربع الأول من العام الجاري 2022م فائضًا تجاوز 57 مليار ريال مقابل عجز بلغت قيمته 7.4 مليار ريال في نفس الفترة من العام الماضي، وتلك الزيادة تعد عاملاً مبشرًا بتحقيق فائض إجمالي قياسي على الرغم من أزمة كورونا التي مازالت تلقي بظلالها على الاقتصاد العالمي، إضافةً لما خلّفته الأزمة الحالية جرَاء النزاعات المسلحة في القارة الأوروبية، وتوابعها التي يعاني منها الاقتصاد العالمي، وتأثيرها السلبي على معدلات التضخم.

Related Stories

No stories found.
logo
صحيفة عاجل
ajel.sa