كشف الفنان محمد عبده، سر عدم تمكنه من المشي في مقدمة جنازة أمه، ووجوده في آخر صفوف المشيعين، موضحًا أنه خاف من التحريض على عدم المشي في جنازة «أم الفنان».
وقال الفنان محمد عبده (الذي لم يغلب دموعه عند تذكر والدته، خلال استضافته على: روتانا خليجية)، إنه تم دفن والدته في المدينة المنورة لأنها كانت تحبها كثيرًا.
وأوضح الفنان محمد عبده أن والدته كانت أقرب لمكة المكرمة عند وفاتها، مضيفًا أنها لم توص بدفنها في المدينة، لكنه شعر برغبتها في ذلك.
وأوضح الفنان محمد عبده، أنه عندما مرضت والدته في مرض الموت، أخذها ودخل بها المسجد النبوي الشريف. مضيفًا أنه كان في أواخر الناس الماشين وراء جنازتها.
وأضاف أنه تمت الصلاة على والدته في مكة المكرمة بعد صلاة العشاء، وفي الصباح ذهبوا لدفنها في المدينة المنورة.
اقرأ أيضا: