عام حافل وإنجازات عديدة للجنة الأولمبية السعودية برغم مرارة الجائحة

جهود تكللت باستضافة الرياض دورة الألعاب الآسيوية
عام حافل وإنجازات عديدة للجنة الأولمبية السعودية برغم مرارة الجائحة

أظهرت اللجنة الأولمبية العربية السعودية قدرات هائلة وتميزًا كبيرًا خلال عام 2020، رغم كل ‏المعاناة التي عاشتها الرياضة العالمية مع تفشي فيروس كورونا؛ حيث شهد هذا العام ‏الكثير من الأنشطة والفعاليات والإنجازات للجنة الأولمبية السعودية بقيادة رئيسها الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ونائبه الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، ‏اللذين قدما جهودًا جبارة جعلت من المملكة واجهة رياضية عالمية بدعم كبير من القيادة الرشيدة ‏التي تولي الرياضة والرياضيين الكثير من الأهمية تماشيًّا مع رؤية المملكة 2030.‏

*‏23 يناير

تأهل المنتخب السعودي الأولمبي لكرة القدم لأولمبياد طوكيو 2020، بعد غياب ناهز الـ24 عامًا.‏‏

*27 يناير

احتفى الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل بصقور الأخضر المتأهلين للأولمبياد، في حفل استقبال حضره نخبة من نجوم الأخضر، الذين سبق لهم التأهل إلى أولمبياد لوس أنجلوس 1984، وأتلانتا 1996.‏

*‏26 فبراير

الإعلان عن أكبر حدث رياضي في تاريخ الرياضة السعودية، المتمثل في دورة الألعاب السعودية ‏الأولى، إضافة إلى تأهل لاعب المنتخب السعودي لكرة الطاولة علي الخضراوي لدورة الألعاب ‏الأولمبية طوكيو 2020.

*‏8 مارس

تأجيل دورة الألعاب السعودية حتى إشعار آخر بناء على توصيات اللجنة المعنية بمتابعة ‏مستجدات انتشار فيروس كورونا.

*‏16 مارس

حرصًا على سلامة منسوبي اللجنة الأولمبية العربية السعودية والاتحادات الرياضية، تم تفعيل نظام ‏العمل عن بُعد من خلال الخدمات الإلكترونية لجميع منسوبي اللجنة الأولمبية والاتحادات ‏الرياضية.

*16 مارس

أطلقت اللجنة الأولمبية السعودية حملة "#بتمرن_بالبيت"، ضمن المساعي والجهود التي تقوم بها ‏تماشيًا مع الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، وقد شهدت الحملة تفاعلًا كبيرًا بين نجوم ‏الرياضة السعودية ومحترفيها والإعلام الرياضي وبين اللجنة الأولمبية التي نجحت في تحفيز حتى غير ‏الرياضيين على ممارسة الرياضة.

*24 أبريل

شهد شهر أبريل الذي توافق مع شهر رمضان المبارك، إطلاق اللجنة الأولمبية لفعالية مميزة حملت ‏اسم سؤال الأولمبية، الذي شهد طرح عدد من الشخصيات الرياضية البارزة سؤالًا موجها ‏للرياضيين والجمهور، كان من أبرزها الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، والأمير نواف بن فيصل، وكذلك الرئيس السابق للاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد ‏عيد.

*30 أبريل

إطلاق برنامج جلسة الرياضيين الذي تكوّن من عدة حلقات بمشاركة عدد من الرياضيين ‏البارزين على مستوى الرياضة السعودية، الذين تحدثوا عن تجاربهم المميزة، مسلطين الضوء على ‏الطريق الذي يجب أن يُنتهَج من أجل الوصول للقمة.

*23 يونيو

احتفلت اللجنة الأولمبية العربية السعودية في حدث فريد من نوعه اليوم الأولمبي عن بعد، ‏مستذكرة القيم الأولمبية الثلاث: الصداقة والاحترام والتميز مع جميع أطياف المجتمع.

*‏17 يوليو

في إنجاز جديد للمرأة السعودية، جرى انتخاب الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عضوًا باللجنة الأولمبية ‏الدولية.

*‏28 يوليو

أصدر الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، قرارًا بتعيين الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد نائبًا لسمو رئيس ‏اللجنة.

*29 – 30 أغسطس

تنظيم منتدى اللاعبين الدوليين الأول من نوعه بالمملكة، الذي ناقش -بمشاركة قامات رياضية ‏عالمية- الكثير من الشئون الخاصة بالرياضيين قبل وبعد الاعتزال.

*‏23 سبتمبر

احتفلت اللجنة الأولمبية العربية السعودية باليوم الوطني السعودي التسعين، عبر إبراز دور بعض لاعبي ‏المنتخبات السعودية المختلفة من القطاع الأمني والصحي خلال الجائحة.

*‏5 أكتوبر

دشن الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، رسميًا ملف ترشح الرياض ‏لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030.

*17 نوفمبر

نظمت اللجنة الأولمبية السعودية، والأمانة السعودية لمجموعة العشرين مؤتمر اللجان الأولمبية الوطنية ‏لدول مجموعة العشرين.

*‏27 – 28 نوفمبر

نظمت اللجنة الأولمبية السعودية افتراضيًّا أول مؤتمر للقيادات النسائية في المنظمات الرياضية بالشراكة ‏مع الاتحاد الدولي للتايكوندو بوجود الدكتور توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، تحت ‏عنوان (المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية).

*‏16 ديسمبر

وقع اختيار الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي على مدينة الرياض لاستضافة دورة ‏الألعاب الآسيوية 2034‏.

اقرا ايضا

قد يعجبك أيضاً

No stories found.
logo
صحيفة عاجل
ajel.sa