
أكدت مصر رفضها التام لأية إجراءات أحادية مخالفة للوضع القانوني والتاريخي القائم في القدس، معربة عن أسفها لاقتحام مسؤول رسمي بالحكومة الإسرائيلية الجديدة المسجد الأقصى بصحبة عناصر متطرفة تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وحذّرت مصر في بيانٍ لوزارة الخارجية اليوم، من التبعات السلبية لمثل هذه الإجراءات على الأمن والاستقرار في الأراضي المحتلة والمنطقة، وعلى مستقبل عملية السلام، داعيةً كافة الأطراف إلى ضبط النفس والتحلي بالمسؤولية والامتناع عن أية إجراءات من شأنها تأجيج الأوضاع.