أكد مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق، مايكل مولوري، أنه «يمكن للمبادرة السعودية الأمريكية استخدام الأقمار الصناعية والمسيرات لرصد الجهة التي تنتهك الهدنة في السودان».
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «العربية» أنه «بعد ذلك يمكن الدفع بموظفين من الأمم المتحدة لرصد هذه الانتهاكات»، موضحًا أن «تحليل هذه الوقائع سيدفع إلى اتخاذ قرارات بشأن إدخال جهة على الأرض وإجراء الاتصالات المطلوبة».
كما أشار إلى أن «وزارة الخارجية ترغب هذه الفترة في أن تصمد هذه الهدنة لوصول المساعدات الإنسانية، وهذه هي الفترة المثلى لاستكمال المفاوضات والعودة إلى العملية الديمقراطية».