بلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية 47.7% فقط، وفقًا لاستقراءات البيانات الخاصة بمؤسسة "إبسوس-سوبرا ستيريا" مساء أمس الأحد.
وسيكون هذا أقل من الانتخابات السابقة في عام 2017، عندما أدلى48.7% فقط من الناخبين المسجلين بأصواتهم.
وقال بعض الذين لم يشاركوا في التصويت إنه لم يكن هناك سوى القليل جدًا من النقاش حول القضايا التي تهم الشعب، بينما قال آخرون إنه لم تكن هناك حملات انتخابية كافية.