قالت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم الأربعاء، إنها تتابع باهتمام الجهود الأممية والإقليمية المبذولة لإيجاد حل لمسألة سد النهضة الإثيوبي.
وأكدت الأمانة العامة أهمية الحفاظ على الأمن المائي لكل من جمهورية مصر العربية وجمهورية السودان، ورفضها المساس بحقوق جميع الأطراف في مياه النيل.
ودعت إلى استئناف الحوار والمفاوضات بين الأطراف للتوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالحها.