قال الباحث في الشأن الفلسطيني أشرف عكة، إن فتح معبر "كيسوفيم" لإيصال الإغاثات إلى غزة، هو أولى علامات الرضوخ الإسرائيلي لبنود القمة العربية والإسلامية.
وأضاف الباحث، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن فتح المعبر جاء بعد تلك القمة التي تقودها المملكة التي تقود ثقلا وحراكا عالميا دوليا، مشيرا إلى أن ذلك يفهم منه دعم الأمة العربية والإسلامية للحق الفلسطيني واستجابة لمتطلبات الإغاثة وفق القانون الدولي وحاجة غزة للمساعدات الإغاثية الإنسانية.
وأشار الباحث في الشأن الفلسطيني، إلى أن تلك القمة بأبعادها الإنسانية المباشرة رسالة بتشكل قطب عالمي جديد يتشكل في المنطقة بقيادة المملكة، وأن العرب سيفرضون شروطهم لمحددات المرحلة المستقبلية للمنطقة وللسلام العادل والشامل وحل الدولتين.