قلل الباحث السياسي ناصر زهير، من التعويل على تغيير سياسة النظام الإيراني بالعوامل الاقتصادية غير المجدية.
وأضاف زهير، بمداخلة لقناة «الحدث»، أن مسألة التعويل على تغيير سياسة النظام الإيراني إذا كانت هناك حوافز اقتصادية غير مُجدية.
وأكمل، أن الخيار الوحيد مع إيران هو مواجهة سياساتها ونشاطاتها وميليشياتها، لأن المشروع الإيراني قائم طالما قامت السلطة الحالية في طهران.
وأشار الباحث السياسي إلى أهمية وجود سياسية لمواجهة النشاطات الإيرانية من خلال دول المنطقة، لافتا إلى أن الولايات المتحدة والأوروبيين لا يرعون مصالح حلفائهم بشكل كاف.
