وصف مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق ديفيد شينكر، موقف إدارة بايدن من الاحتجاجات في إيران بـ «الغامض».
وأضاف في مداخلة مع قناة «الحدث» أن الإدارة الأمريكية لم ترغب في الانحياز إلى النظام على حساب الشعب.
ولفت شينكر إلى أن إدارة بايدن ركزت أكثر على الملف النووي، وهو الملف الذي لم يبدِ النظام الإيراني أي اهتمام به أو بالعودة إليه.
وأشار مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق إلى أن الإدارة الأمريكية لم تطلق لفظ «ثورة» على ما يحدث في إيران، ووصفته برغبة المحتجين في عمل إصلاحات.