وأظهرت تقارير المتابعة الصحية للعديد من الطالبات ظهور علامات إعياء ووهن، واضح فيما اعترف وزير الصحة الإيراني عبد الرضا رحماني فضلي بأن الفتيات تعرضن إلى «هجمات سم خفيف»، ظهر في «عينات مشبوهة» تخضع للتحليل، وفق تقارير إعلامية إيرانية.
واندلعت الاحتجاجات في الداخل الإيراني بعد وصول عدد الطالبات اللائي تعرضت للتسمم إلى عشرات الحالات فيما اندلعت الاحتجاجات تطالب بمحاسبة المسؤولين الذين زعموا أن «أعداء طهران» وراء وقائع التسمم.