أعلنت وزارة الدفاع، عن الفعاليات التي سيحتضنها معرض الدفاع العالمي، المقام على أرض المملكة في الفترة ما 6 – 9 مارس المقبل.
وذكرت وزارة الدفاع، عبر حسابها الرسمي بموقع التغريدات القصيرة «تويتر»، أن هذه الفعالية ستستعرض أفضل وأحدث التقنيات في مجال الحلول الدفاعية المتكاملة، وذلك من خلال مجموعة من البرامج والفعاليات والعروض الحية والمؤتمرات، التي توفر بيئة مثالية للتواصل والتعاون وعقد الشراكات، ومواكبة التطورات في قطاع الدفاع والأمن العالمي.
وحددت الوزارة 12 فعالية من المقرر أن يشهدها معرض الدفاع العالمي، جاءت كالآتي:
. ملتقي الرياض للدفاع.
. برنامج مواهب المستقبل.
. برنامج لقاء الشركاء.
. جلسات الريادة الفكرية
. المرأة في قطاع الدفاع.
. الفعاليات الثقافية.
. برنامج الوفود العسكرية الرسمية.
. برنامج العروض الحية والتفاعلية.
. برنامج استعراض التوافق العملياتي.
. برنامج التعرف على المملكة وتوجهاتها الاستراتيجية في القطاع.
. مركز القيادة والتحكم.
. مركز الشركات الناشئة: برنامج لقاء المستثمرين والشركات الباحثة عن التمويل.
وفي وقت سابق، حددت الهيئة العامة للصناعات العسكرية، بعضًا من ملامح معرض الدفاع العالمي، الذي تستضيفه المملكة في مارس المقبل.
وقالت الهيئة، عبر حسابها الرسمي بموقع «تويتر»: «يهدف معرض الدفاع العالمي إلى بناء منصة رائدة ومستدامة، تجمع عالم صناعة الدفاع والأمن تحت سقف واحد في قلب المملكة العربية السعودية، لتحفيز الشراكات الدولية، واستعراض أحدث الحلول المبتكرة في القطاع».
وستضم هذه المنصة على أرض المملكة أفضل المعارض في كل قطاعات الأمن والدفاع، فهي تشتمل على الآتي:
. أفضل معرض جوي.
. أفضل معرض بحري.
. أفضل معرض بري.
. أفضل معرض لتقنيات الفضاء.
. أفضل معرض للأمن السيبراني.
ومن هذه المعطيات، تسعى الهيئة إلى إحداث التكامل بين المعدات والأنظمة المعروضة من خلال الآتي:
. مؤتمرات متخصصة.
. عروض لحلول التوافق العملياتي.
. عروض حية للتشغيل عبر أنظمة متعددة.
جديرٌ بالذكر أن معرض الدفاع العالمي، يُقام داخل العاصمة الرياض في الفترة ما بين 6 و9 مارس المقبل.
وحددت الهيئة أهمية المعرض في أنه «حدث استثنائي في حجمه ومستواه لأنه يمثل فرصة نوعية لصناع القرار والمشترين في مجال الدفاع والأمن، فهو يقدم خلال مساحات عرضه الشاسعة وجدول فعالياته المتنوع منصة رائدة لاستعراض أحدث المنتجات الدفاعية، وتبادل الرؤى حول مستقبل القطاع.