
نشرت وزارة التعليم الهيكل التنظيمي لها بعد اعتماد هيكلة الوزارة من مجلس الوزراء، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
ويشمل الهيكل التنظيمي المعتمد، الوزير ويضم مكتبه وإدارات «الشؤون القانونية والمراجعة الداخلية، والمتابعة، والإعلام والاتصال، والاستثمار والتخصيص»، بالإضافة إلى مركز الوعي الفكري، وأمانة اللجنة المؤقتة للتعليم العالي.
ويتضمن الهيكل التنظيمي للوزارة، نائب الوزير للجامعات والابتكار وتتبعه أمانة الملحقيات الثقافية، ومكتب النائب والملحقيات الثقافية ويتفرع عن ذلك وكالات: «البحث والابتكار، والابتعاث، والتعليم الجامعي، والتعليم الجامعي الأهلي»، وتضم كل إدارة إداراتها الفرعية.
ويلي الوزير نائبه، ويضم مكتب النائب والإدارات العامة للإيفاد والابتعاث وإدارات التعليم والمركز الوطني للتطوير المهني التعليمي ومركز تطوير المناهج والإدارات العامة للمبادرات النوعية، ويتفرع عن ذلك وكالات «التعليم العام الأهلي، والشؤون المدرسية والبرامج التعليمية، والتعليم العام».
ويتضمن أيضًا مساعد الوزير، ويندرج معه مكتب المساعد، وإدارات «أمن المعلومات، والتحول الرقمي، ومراقبة جودة الخدمات، والأمن والسلامة المدرسية»، ويتبع ذلك وكالات «الموارد البشرية، والخدمات المشتركة، والمشاريع والصيانة»، ويندرج تحت كل وكالة الإدارات الفرعية التابعة لها.
كما يتبع الوزير وكالتا التعاون الدولي، والتخطيط والتطوير.
من جانبه، تقدَّم وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، عبر حسابه على موقع تويتر، بالشكر إلى خادم الحرمين الشريفين، وإلى ولي العهد؛ على الدعم الكبير الذي يحظى به التعليم، مشيرًا إلى أن اعتماد هيكلة وزارة التعليم من مجلس الوزراء يأتي امتدادًا لهذا الدعم، وسيسهم في تطوير ورفع كفاءة أداء العمل، وتحسين نواتج التعليم.