الشراكة العسكرية بين السعودية وأمريكا.. ضرورة فرضتها الأحداث لدعم الاستقرار

الشراكة العسكرية بين السعودية وأمريكا.. ضرورة فرضتها الأحداث لدعم الاستقرار

تجاوزت الشراكة بين المملكة والولايات المتحدة ثمانية عقود من الشراكة شهد العالم خلالها فترات صعبة وأحداث مضطربة.

واستدعى الكثير من هذه الأحداث شراكة أمنية وعسكرية بين الرياض وواشنطن، بحسب تقرير بثته قناة «العربية».

اقرأ أيضاً
ولي العهد والرئيس الأمريكي يرأسان اجتماعاً موسعاً في قصر السلام
الشراكة العسكرية بين السعودية وأمريكا.. ضرورة فرضتها الأحداث لدعم الاستقرار

وكانت بداية تلك الشراكة في عام 1951م حيث تأسست بعثة تدريب أمريكية عسكرية في المملكة العربية السعودية.

ودخلت الدولتان بعد ذلك في دعم المقاومة الأفغانية ضد الاتحاد السوفيتي في الفترة ما بين عامي 1979م إلى 1989م.

وفي مطلع التسعينيات كان التحالف الدولي لتحرير الكويت من الغزو العراقي، وتلته مناورات عسكرية بين البلدين لتبادل الخبرات.

وشهد عام 2018م توقيع مذكرات تعاون بين المملكة وشركات عسكرية أمريكية؛ ليكون قطاع الدفاع بين البلدين في المرتبة الثانية.

وفي العام نفسه تم توقيع بين المملكة العربية السعودية وشركة لوكهيد مارتن الأمريكية المعروفة بأنها أكبر شركة صناعات عسكرية عالميًّا.

واستهدفت تلك الاتفاقية الموقع مع شركة لوكهيد مارتن توطين صناعة أجزاء من صواريخ الاعتراض "ثاد" في المملكة.

قد يعجبك أيضاً

No stories found.
logo
صحيفة عاجل
ajel.sa