قال المطوف مصطفى شابراويشي، إنه قضى عمره في استقبال الحجاج كل عام، مشيرا إلى السعادة والمحبة المتبادلة بين الحجاج ومستقبليهم.
وأشار شابراويشي، في مقابلة مع قناة العربية، إلى أن أهالي مكة المكرمة كانوا يخلون منازلهم للحجاج وينتقلون هم وجميع أفراد الأسرة إلى "السطح" حتى نهاية الحج.
ولفت إلى أنهم كانوا يبدؤون الاستعداد لاستقبال الحجاج مع حلول شهر شوال من كل عام.