سيدة في بريدة تحول جدائل النخيل لسلال وحقائب وعدة منسوجات.. ما قصتها؟

أبدعت سيدة في بريدة بتصميمات رائعة من جدائل النخيل التي حولتها إلى أعمال متفردة.

ولم تتخل السيدة عن مهنتها التي تعلمتها من والدتها منذ 50 عامًا؛ وواصلت تحويل جدائل النخيل إلى سلال وحقائب وعدة منسوجات، وفق تقرير لـ«إم بي سي».

اقرأ أيضاً
لحمايتها من الظروف المناخية.. بدء عملية «تكميم النخيل» في وادي الدواسر
 سيدة تبدع في تصميمات من جدائل النخيل

وأكملت، ورثنا تلك المهنة عن أمهاتنا وأجدادنا بإجراء تصميمات من ليف وجدائل النخيل، مشيرة إلى أن ذلك العمل مصدر رزقها.

وواصلت، أحب مهنتي لأنها مصدر دخلي وأحمد الله عليها، حيث أبيع منتجاتي إلى مشتريها وفق رغباتهم في التصميمات المتنوعة.

وتحولت تلك المهنة قبل أن تكون مصدر دخل لتلك السيدة إلى فرصة لقضاء وقت الفراغ وممارسة هوايتها في إبداع التصميمات الرائعة.

ويمتاز النخيل بارتباطه بعديد من الصناعات الاقتصادية كصناعة الأقفاص والكراسي والحقائب، فضلًا عن إنتاجه الوفير من التمور بمختلف أنواعها.

قد يعجبك أيضاً

No stories found.
logo
صحيفة عاجل
ajel.sa