المحليات
يهوى المواطن محمد (أبو عبدالله)، جمع كل أنواع الشاي الموجودة في المملكة وخارجها أيضا، حتى أصبح خبيرًا في مشروب الشاي، بل وابتكر طرقًا جديدة في إعداده.
وقال أبو عبدالله المقيم بالرياض، لقناة الإخبارية، إنه كان يجرب كل نوع جديد من الشاي ينزل بالسوق، وأنه يقتني كل أنواع الشاي المعروفة بمنزله.
وأضاف أن إخوته وأصدقاءه يعرفون شغفه بالشاي، لذا يحضرون له أنواعا منه عند رجوعهم من السفر بالخارج.
وحول طريقته في تحضير الشاي، قال أبو عبد الله، إن البراد الذي يسع 700 ملي، يقابله 40 جراما من السكر، و9.5 جرام من الشاي.
وقال إنه في حال تحضير لتر من الشاي، فيتم وضع 50 جراما من السكر و12 جراما من الشاي.
وخصص أبو عبدالله غرفة من منزله جمع فيها كل أنواع الشاي، سواء القديم او الجديد، لتصبح متحفا للشاي.