تحولت حياكة السدو لدى "أم ناصر" من حرفة إلى هواية بعد إجادتها التامة للتصاميم الإبداعية التي أبهرت المهتمين بالتراث.
واعتادت "أم ناصر" حياكة السدو ببراعة شديدة بعد أن تعلمت أسرار تلك الحرفة من والدتها لتطور بعدها التصميمات التراثية بطرق ملفتة للجميع، وفق تقرير لـ "الإخبارية".
وواصلت أم ناصر ذلك الفن منذ الصغير لتواصل رسم أجمل التصاميم بحياكة الصوف وترى أن مهنتها القديمة حيث تجمع خيوط الصوف وتختار الأنواع المناسبة لمختلف الملابس والمنتجات الأخرى.