جددت وزارة التعليم، التذكير بـ8 أهداف يقدمها نظام مسارات الثانوية، من أبرزها: اختيار مسار التخصص وتوفير بيئة مدرسية محفزة وتطوير المهارات التقنية والحياتية.
ونشرت إدارة تعليم منطقة الرياض –عبر تويتر- إنفوجرافًا، بينت من خلاله أن نظام مسارات الثانوية يقدم للطالب ما يلي:
ـ الاختيار المناسب للمسار التخصصي.
ـ التعليم المتكامل.
ـ المهارات التقنية والحياتية.
ـ البيئة الدراسية المحفزة.
ـ الجاهزية لما بعد التخرج.
ـ الفرص والخيارات المتعددة.
ـ تعزيز القيم الدينية والوطنية.
ـ التأهيل المهني.
كانت وزارة التعليم، ذكرت في وقت سابق، أن مقياس الميول في نظام مسارات الثانوية يقدم العديد من الأهداف منها: تحديد الميل المهني، والمواءمة بين الميول والقدرات، وتعزيز اتجاهات الطلبة ودافعيتهم نحو التعلم، وتحقيق الرضا والاستقرار والشعور بالانتماء والراحة النفسية.
إضافة إلى توجيه الطلاب والطالبات نحو المسارات التخصصية المناسبة والمجال الاختياري في المسار العامّ، كما يخفض المقياس معدل الرسوب والتسرب، ويعزز تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب والطالبات في آليه تحقيق التوجيه للتخصص المناسب.
وأضافت وزارة التعليم، أن المقياس يهدف –أيضًا- إلى اكتشاف ميول الطلبة وتعريفهم على نقاط قوتهم وتوجيهيها واستثمار طاقاتهم بما يعود عليهم بالنفع، كما يعزز دافعيتهم للتعلم، واستثمار أقصى قدراتهم وتحسين رحلتهم التعليمية، ويوفر قواعد بيانات لتحديد الميول المهنية للطلبة في المرحلة الثانوية.
وأشارت الوزارة إلى أن نسبة الطالب في مقياس الميول تُعد أحد معايير التسكين في المسارات التخصصية، إلى جانب المعدل العامّ في السنة الأولى المشتركة والمعدل في المواد المرتبطة بالمسار التخصصي.
